أرسل إيميل لمنظمة يونيسف وأطلب إنهاء ظاهرة تجنيد الأطفال الفلسطينيين Send an Email to UNICEF to Demand the End of the use of Palestinian Child Soldiers #KidsNotSoldiers
!إملأ النموذج وأرسل بالبريد الإلكتروني. هذا لن يستغرق سوى دقيقة واحدة
FILL OUT THE FORM AND SEND AN EMAIL, IT ONLY TAKES A MINUTE! -------->
UNICEF must demand that Hamas, Palestinian Islamic Jihad, PFLP, and PLO operate in accordance with the 2007 Paris Principles, and end the systemic use of Palestinian children in military efforts of any type.
يجب على اليونيسف أن تطالب حماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومنظمة التحرير الفلسطينية بالعمل وفقًا لمبادئ باريس من عام 2007، وإنهاء الاستخدام الممنهج للأطفال الفلسطينيين في الجهود العسكرية من أي نوع.
The systemic use of Palestinian children by these organizations includes but is not limited to: combatants, terrorists, riot skirmishers, couriers, spies, lookouts, munitions smugglers, military labourers, and militarized and radicalized education that facilitates recruitment and use.
يشمل الاستخدام المنهجي للأطفال الفلسطينيين من قبل هذه المنظمات على سبيل المثال لا الحصر: المقاتلين، والإرهابيين، ومناوشي الشغب، والسعاة، والجواسيس، والمراقبين، ومهربي الذخائر، والعمال العسكريين، والتربية العسكرية المتطرفة التي تسهل التجنيد والاستخدام
For decades, the plight of Palestinian children has largely been ignored by the global community. These children have fulfilled the roles of combatants, human shields, rioters, laborers, support staff, and even suicide bombers. As a result, their childhoods have been shortened by death, severe injury, or imprisonment. Neglect and token condemnation of this issue has emboldened organizations such as Hamas, PLO, Palestinian Islamic Jihad and PFLP in their exploitation of children as war resources.
على مدى عقود، تجاهل المجتمع الدولي إلى حد كبير معاناة الأطفال الفلسطينيين الذين تم إجبارهم على القيام بأدوار المقاتلين، والدروع البشرية، والمشاغبين، والعمال، ومستخدمي الدعم، وحتى الانتحاريين. نتيجة لذلك تم تقصير طفولتهم بسبب الموت أو الإصابة الشديدة أو السجن. لقد شجع الإهمال والإدانة الرمزية لهذه القضية منظمات مثل حماس ومنظمة التحرير الفلسطينية والجهاد الإسلامي الفلسطيني والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في استغلالها للأطفال كموارد حربية
These organizations expose Palestinian children to inciting and violent children’s shows, and flood social media with calls for jihad and terrorism. When the children are older they’re sent out to partake in violent riots and to act as human shields, as thousands of others have before them. Many children have also been recruited into terrorist activity, sent to stab people in the street or become suicide bombers. Still others are sent to work in the attack tunnels, digging in unsafe conditions. In disregard for these deaths and injuries, Palestinian children continue to be recruited. It has been estimated that 10,000 minors are trained in terrorist camps in Gaza each year.
تعرض هذه المنظمات الأطفال الفلسطينيين لعروض الأطفال التحريضية والعنيفة، وتغمر وسائل التواصل الاجتماعي بدعوات الجهاد والإرهاب. عندما يكبر الأطفال يتم إرسالهم للمشاركة في أعمال الشغب العنيفة والعمل كدروع بشرية، كما فعل الآلاف من قبلهم. كما تم تجنيد العديد من الأطفال في أنشطة إرهابية وإرسالهم لطعن الناس في الشوارع أو التحول إلى انتحاريين. في هذا الوقت يستمر إرسال أطفال آخرين للعمل في أنفاق الهجوم وحفرها في ظروف غير آمنة كما يستمر تجنيد الأطفال الفلسطينيين بالرغم من حالات الوفيات والإصابات. تشير التقديرات إلى أن التدريب في معسكرات الإرهاب في قطاع غزة يشمل 10,000 قاصر كل عام
While this situation is dire, there is also hope. If awareness is brought to this issue, terrorist organizations will feel less secure in using child soldiers, and will ultimately be pressured into abandoning and renouncing the strategy. UNICEF is a world leader in the rights of children. It must take a strong stand against systemic Palestinian child militancy. Not doing so would be a moral failure.
على الرغم من أن هذا الوضع مروع، إلا أن هناك أملًا أيضًا. إذا تم نشر الوعي بهذه القضية، فسوف تشعر المنظمات الإرهابية بأنها أقل أمانًا في استخدام الجنود الأطفال، وسوف يتم الضغط عليها في النهاية للتخلي عن هذه الاستراتيجية والتخلي عنها. اليونيسف هي رائدة عالمية في مجال حقوق الأطفال ولذلك عليها أن تتخذ موقفا قويا ضد تحويل الأطفال الفلسطينيين إلى عسكريين. امتناع اليونيسف عن القيام بذلك سيكون بمثابة فشل أخلاقي
By sending this email, you can ask UNICEF to be on the right side of history, and stop this child abuse!
!بإرسال هذه الرسالة الإلكترونية يمكنك أن تطلب من اليونيسف أن تكون على الجانب الصحيح من التاريخ عبر التوقف عن إساءة معاملة الأطفال